بدأت السلطات السعودية الإفراج عن نحو 25 شيعيا احتجزوا الأسبوع الماضي أثناء احتجاجات للمطالبة بإطلاق سراح معتقلين شيعة وضد ما أسموه التمييز.
ونقلت وكالة رويترز عن رئيس جمعية حقوق الإنسان أولا إبراهيم المقيطيب في السعودية أنه علم أن السجناء سيتم الإفراج عنهم الثلاثاء. وأضاف أنه على علم بأن بعضهم عادوا إلى أسرهم بالفعل وهو ما ورد في تعليقات أيضا لنشطاء شيعة في منطقة القطيف التي تتركز فيها الأقلية الشيعية بالمملكة.
جاء ذلك بعد أن التقى العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز زعماء قبائل ورجال دين من القطيف التي شهدت في السابق احتجاجات.
احتجاجات محدودة وقالت وكالة الأنباء السعودية إن العاهل السعودي وحاكم المنطقة الشرقية التقيا عددا من رجال الدين وزعماء القبائل ومسؤولين عسكريين من القطيف. وقال نشطاء إن السلطات وعدت بالنظر في قضايا تسعة سجناء شيعة محتجزين منذ التفجير الذي ضرب منطقة الخبر عام 1996 وأسفر عن مقتل 19 جنديا أميركيا.
ونظم الشيعة احتجاجات محدودة لنحو أسبوعين في المنطقة الشرقية المنتجة للنفط في المملكة للمطالبة بالإفراج عن السجناء المعتقلين منذ عام 1996، والذين لا يزالون محتجزين بدون محاكمة.
ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولي وزارة الداخلية للتعقيب على النبأ.
وكانت احتجاجات الشيعة قد بدأت في منطقة القطيف والعوامية المجاورة ثم انتقلت إلى منطقة الهفوف شرقي المملكة يوم الجمعة.
ويوم الأحد الماضي أفرجت السلطات السعودية عن شيعي سعودي اعتقل قبل تسعة أيام وخرجت مظاهرة من أجل إطلاقه.
ونقلت وكالة رويترز عن رئيس جمعية حقوق الإنسان أولا إبراهيم المقيطيب في السعودية أنه علم أن السجناء سيتم الإفراج عنهم الثلاثاء. وأضاف أنه على علم بأن بعضهم عادوا إلى أسرهم بالفعل وهو ما ورد في تعليقات أيضا لنشطاء شيعة في منطقة القطيف التي تتركز فيها الأقلية الشيعية بالمملكة.
جاء ذلك بعد أن التقى العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز زعماء قبائل ورجال دين من القطيف التي شهدت في السابق احتجاجات.
احتجاجات محدودة وقالت وكالة الأنباء السعودية إن العاهل السعودي وحاكم المنطقة الشرقية التقيا عددا من رجال الدين وزعماء القبائل ومسؤولين عسكريين من القطيف. وقال نشطاء إن السلطات وعدت بالنظر في قضايا تسعة سجناء شيعة محتجزين منذ التفجير الذي ضرب منطقة الخبر عام 1996 وأسفر عن مقتل 19 جنديا أميركيا.
ونظم الشيعة احتجاجات محدودة لنحو أسبوعين في المنطقة الشرقية المنتجة للنفط في المملكة للمطالبة بالإفراج عن السجناء المعتقلين منذ عام 1996، والذين لا يزالون محتجزين بدون محاكمة.
ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولي وزارة الداخلية للتعقيب على النبأ.
وكانت احتجاجات الشيعة قد بدأت في منطقة القطيف والعوامية المجاورة ثم انتقلت إلى منطقة الهفوف شرقي المملكة يوم الجمعة.
ويوم الأحد الماضي أفرجت السلطات السعودية عن شيعي سعودي اعتقل قبل تسعة أيام وخرجت مظاهرة من أجل إطلاقه.
المشكلة الأن أذا تعرض الملك عبد الله للتنحى فلن يستطيع الذهاب الى جدة وأقترح انه يحضر ليسكن فى التحرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق