شهد يوم امس " الاثنين" اولى صفحات الحرب الاسرائيلية التركية الالكترونية، وفقا لوصف صحيفة "يديعوت احرونوت" الناطقة باللغة العبرية والتي اكدت قيام قراصنة اتراك باقتحام 350 موقعا الكترونيا اسرائيليا اضافة لعدة مواقع عالمية مهمة مثل موقع صحيفة ديلي غراف وموقع النيشونال جيوغرافي وموقع شركة الارساليات يو-بي – اس .
واضافت الصحيفة ان ما حدث امس قد يشكل تجربة لادوات وطرق الكترونية كمقدمة للاقتحام الكبير الذي قد ينفذه القراصنة الاتراك ضد مواقع الكترونية اسرائيلية مهمة .
وفي سياق الاحصاء قالت الصحيفة ان عملية الاقتحام المذكورة تزيد عن المعدل اليومي العادي لاقتحام المواقع الاسرائيلية بعشرة او خمسة عشر ضعفا على الاقل وفقا لما قاله مدير الحماية ومدير عام شركة " ميغلان لتكنولوجيا حماية المعلومات " شاي بليتسفلاو " الذي وصف عملية الاقتحام بالذكية والمخططة جيدا وتتطلب استثمارا ماليا كبيرا لتنجح.
واضاف شاي "واجهت اسرائيل محاولات اقتحام كثيرة مماثلة للهجوم الدولي الذي حدث امس لكنها فشلت الامر الذي يشير الى احتمالية قيام منفذي الهجمات بتجربة وسائل وطرق جديدة وهناك احتمالا لتعرض اسرائيل لعملية اقتحام الكتروني مهمة وذات مغزى تنفذها نفس مجموعة القراصنة وبطريقة اكثر ذكاء وتطورا".
وواجهت كل من حاول استخدام المواقع التي كانت هدفا للهجوم التركي رسالة صغيرة تبلغه بان الموقع غير قائم مطلقا .
واضافت الصحيفة ان ما حدث امس قد يشكل تجربة لادوات وطرق الكترونية كمقدمة للاقتحام الكبير الذي قد ينفذه القراصنة الاتراك ضد مواقع الكترونية اسرائيلية مهمة .
وفي سياق الاحصاء قالت الصحيفة ان عملية الاقتحام المذكورة تزيد عن المعدل اليومي العادي لاقتحام المواقع الاسرائيلية بعشرة او خمسة عشر ضعفا على الاقل وفقا لما قاله مدير الحماية ومدير عام شركة " ميغلان لتكنولوجيا حماية المعلومات " شاي بليتسفلاو " الذي وصف عملية الاقتحام بالذكية والمخططة جيدا وتتطلب استثمارا ماليا كبيرا لتنجح.
واضاف شاي "واجهت اسرائيل محاولات اقتحام كثيرة مماثلة للهجوم الدولي الذي حدث امس لكنها فشلت الامر الذي يشير الى احتمالية قيام منفذي الهجمات بتجربة وسائل وطرق جديدة وهناك احتمالا لتعرض اسرائيل لعملية اقتحام الكتروني مهمة وذات مغزى تنفذها نفس مجموعة القراصنة وبطريقة اكثر ذكاء وتطورا".
وواجهت كل من حاول استخدام المواقع التي كانت هدفا للهجوم التركي رسالة صغيرة تبلغه بان الموقع غير قائم مطلقا .
همة دول الرجالة بجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق