لجأ مصريون إلى العبارات التي تم تداولها في الإعلانات خلال شهر رمضان، للسخرية من ضعف الرد الرسمي حيال قضية قتل إسرائيل للجنود المصريين على الحدود.
وقارن شباب على موقع «الفيسبوك» بين ردة فعل مصر تجاه مقتل جنودها، وموقف تركيا التي طردت السفير الإسرائيلي، اعتراضا على رفض تل أبيب الاعتذار عن قتلها للناشطين الأتراك الذين حاولوا كسر حصار غزة عبر السفينة «مرمرة»، وقالوا عبر صفحة «نكت الثورة»: «تركيا طردت السفير، ومصر اختارت الفستان البمبي».
الفستان البمبي هو أحد الفساتين التي ارتدتها الفنانة دنيا سمير غانم في إعلان أحد المشروبات الغازية خلال شهر رمضان، حيث طلب من المصريين الاختيار بين هذا الفستان الذي يمثل الخير، وفستان آخر يمثل التعليم وثالث يمثل الرياضة، واختار المصريون الفستان البمبي، لتعلن الشركة المعلنة بعدها أنها ستوجه جزءا من أموال المسؤولية الاجتماعية للمجال الذي يمثله هذا الفستان. وفيما تفاعل شباب مع هذه المفارقة الساخرة، اختار آخرون تأليف نكات أخرى على طريقة الإعلانات، للمقارنة بين الموقفين المصري والتركي. ولجأ شباب هذه المرة إلى إعلان مشروب شعير يروج في الإعلانات على أنه «مشروب الرجولة» وإعلان عن ملابس قطنية، وقالوا «بعد ما تركيا طردت السفير الإسرائيلي عرفنا حاجة مهمة. إن هما شربوا بيريل وإحنا لبسنا قطونيل». يذكر أن المصريين سبق أن استخدموا عبارات الإعلانات في الدعوة إلى قيام الثورة المصرية بعد قيام ثورة تونس، واستغلوا وقتها إعلان شركة للمشروبات الغازية عندما طلبت من المصريين الاختيار بين أكثر من طعم جديد ليضاف لمنتجات الشركة، واختار المصريون «طعم الجمبري»، فظهرت نكتة تقول «تونس اختارت الحرية، ومصر اختارت الجمبري».
وقارن شباب على موقع «الفيسبوك» بين ردة فعل مصر تجاه مقتل جنودها، وموقف تركيا التي طردت السفير الإسرائيلي، اعتراضا على رفض تل أبيب الاعتذار عن قتلها للناشطين الأتراك الذين حاولوا كسر حصار غزة عبر السفينة «مرمرة»، وقالوا عبر صفحة «نكت الثورة»: «تركيا طردت السفير، ومصر اختارت الفستان البمبي».
الفستان البمبي هو أحد الفساتين التي ارتدتها الفنانة دنيا سمير غانم في إعلان أحد المشروبات الغازية خلال شهر رمضان، حيث طلب من المصريين الاختيار بين هذا الفستان الذي يمثل الخير، وفستان آخر يمثل التعليم وثالث يمثل الرياضة، واختار المصريون الفستان البمبي، لتعلن الشركة المعلنة بعدها أنها ستوجه جزءا من أموال المسؤولية الاجتماعية للمجال الذي يمثله هذا الفستان. وفيما تفاعل شباب مع هذه المفارقة الساخرة، اختار آخرون تأليف نكات أخرى على طريقة الإعلانات، للمقارنة بين الموقفين المصري والتركي. ولجأ شباب هذه المرة إلى إعلان مشروب شعير يروج في الإعلانات على أنه «مشروب الرجولة» وإعلان عن ملابس قطنية، وقالوا «بعد ما تركيا طردت السفير الإسرائيلي عرفنا حاجة مهمة. إن هما شربوا بيريل وإحنا لبسنا قطونيل». يذكر أن المصريين سبق أن استخدموا عبارات الإعلانات في الدعوة إلى قيام الثورة المصرية بعد قيام ثورة تونس، واستغلوا وقتها إعلان شركة للمشروبات الغازية عندما طلبت من المصريين الاختيار بين أكثر من طعم جديد ليضاف لمنتجات الشركة، واختار المصريون «طعم الجمبري»، فظهرت نكتة تقول «تونس اختارت الحرية، ومصر اختارت الجمبري».
المصرين دول ناس رايقة
ردحذف