قامت شركة «إسرائيلية» بكتابة «البسملة» على منتجاتها، ومن بينها المناديل الورقية وورق الحمامات، وتم توزيع هذه المنتجات على مطاعم الشركة داخل الكيان الصهيوني.
وأثار الأمر سخط عرب 48، وطالبوا الشركة برفع الشعارات الإسلامية فورا من منتجاتها.
وقالت الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر «إنها ترى في هذا الإجراء مساسا بالعقيدة الإسلامية عبر استعمال أشكال وكلمات إسلامية كرمز تجاري».
وأضافت أن هذه الرموز التجارية تتعمد الإساءة والمساس بمشاعر المسلمين، وطالبت إدارة الشركة بإزالة لفظ البسملة التي استعملت بشكل مهين، خاصة أنه سيتم إلقاؤها بعد استعمالها.
ودعت الحركة شركة «دلال» إلى تقديم اعتذار رسمي عن هذه الممارسات المهينة.
وأكدت الحركة أن استعمال الرموز الإسلامية بهدف الاهانة، ليس بجديد بالنسبة للشركات الصهيونية، الأمر الذي تعتبره حلقة في سلسلة ممنهجة للمساس بمشاعر المسلمين، وتساءلت الحركة: هل تجرؤ أي من الشركات التجارية الإسرائيلية على استعمال تعابير توراتية ووضعها على أغلفة منتجاتها؟
من جهة أخرى، أطلقت حملة أوروبية لمقاطعة شركة «ألستوم» الفرنسية، لمشاركتها في تهويد مدينة القدس المحتلة، حملت شعار «كرامة».
وأكد خالد الترعاني، رئيس الحملة، على ضرورة مقاطعة شركة «ألستوم» التي «تشارك الاحتلال في تهويد القدس، مخالفة بذلك القوانين الدولية والمواثيق الإنسانية، من خلال تنفيذ مشروع قطار القدس».
واضاف: بهذا العمل تصبح «ألستوم» متورطة بصورة مباشرة في عمليات التطهير العرقي التي ينفذها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
يشار إلى أن شركتي «ألستوم» و«فيوليا» الفرنسيتين نفذتا مشروع قطار القدس، الذي يسهم، بحسب القائمين على حملة «كرامة»، في «تهويدها وتعزيز الاستيطان في القدس»، حيث أن مشروع السكة الحديدية «يعد من المشاريع الاستيطانية التي ينفذها الاحتلال في القدس المحتلة، والتي تعمل على تهويد المدينة وتحويلها لتصبح عاصمة «الدولة اليهودية» المزعومة.
وأثار الأمر سخط عرب 48، وطالبوا الشركة برفع الشعارات الإسلامية فورا من منتجاتها.
وقالت الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر «إنها ترى في هذا الإجراء مساسا بالعقيدة الإسلامية عبر استعمال أشكال وكلمات إسلامية كرمز تجاري».
وأضافت أن هذه الرموز التجارية تتعمد الإساءة والمساس بمشاعر المسلمين، وطالبت إدارة الشركة بإزالة لفظ البسملة التي استعملت بشكل مهين، خاصة أنه سيتم إلقاؤها بعد استعمالها.
ودعت الحركة شركة «دلال» إلى تقديم اعتذار رسمي عن هذه الممارسات المهينة.
وأكدت الحركة أن استعمال الرموز الإسلامية بهدف الاهانة، ليس بجديد بالنسبة للشركات الصهيونية، الأمر الذي تعتبره حلقة في سلسلة ممنهجة للمساس بمشاعر المسلمين، وتساءلت الحركة: هل تجرؤ أي من الشركات التجارية الإسرائيلية على استعمال تعابير توراتية ووضعها على أغلفة منتجاتها؟
من جهة أخرى، أطلقت حملة أوروبية لمقاطعة شركة «ألستوم» الفرنسية، لمشاركتها في تهويد مدينة القدس المحتلة، حملت شعار «كرامة».
وأكد خالد الترعاني، رئيس الحملة، على ضرورة مقاطعة شركة «ألستوم» التي «تشارك الاحتلال في تهويد القدس، مخالفة بذلك القوانين الدولية والمواثيق الإنسانية، من خلال تنفيذ مشروع قطار القدس».
واضاف: بهذا العمل تصبح «ألستوم» متورطة بصورة مباشرة في عمليات التطهير العرقي التي ينفذها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
يشار إلى أن شركتي «ألستوم» و«فيوليا» الفرنسيتين نفذتا مشروع قطار القدس، الذي يسهم، بحسب القائمين على حملة «كرامة»، في «تهويدها وتعزيز الاستيطان في القدس»، حيث أن مشروع السكة الحديدية «يعد من المشاريع الاستيطانية التي ينفذها الاحتلال في القدس المحتلة، والتي تعمل على تهويد المدينة وتحويلها لتصبح عاصمة «الدولة اليهودية» المزعومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق